الكتب

كان «سمير» برغم كسله يحب المغامرة ويتمنى لو أتيح له....

تتسلل «أميرة النهر» ليلًا لتسرق البطيخ من أرض «أنطونيو». ترى....

مكيدة دبرها «صلاح الكلبي» ليتخلص من البطل «حسن رأس الغول»....

يذهب «علي الزيبق» في جولة مع خاله «سالم»، فيشاهد مبارزات....

كانت لدى «علي الزيبق» طريقته الخاصة في الانتقام، التي ربما....

بينما «صلاح الكلبي» مجتمع مع أعوانه كي يضعوا خطة للقبض....

ينجح «علي الزيبق» في الدخول إلى بيت «صلاح الكلبي» متنكرًا....

ما زال «صلاح الكلبي» يقع في ملاعيب «علي الزيبق» حيثما....

تجتهد «دليلة» المحتالة كي توقع بـ «علي الزيبق» بأخبث الطرق....

هذه المرة يفكر «علي الزيبق» في طريقة تجعل السلطان يفقد....

أقسمت «فاطمة» أن تدنو من الجثة المعلقة وتبكي وتصرخ وتولول....

انطلق موكب الحمير معلنًا انتصار الأخيار واندحار الأشرار، وعمت الأفراح....