كتب بحاجة إلى مراجعة

لِماذا تَنْقَرِضُ الْحَيَواناتُ؟

لِماذا تَنْقَرِضُ الْحَيَواناتُ؟

دار النشر:  دار عصافير

ما معنى انقراض، وهل هو شيء غير طبيعي؟ لماذا تنقرض الحيوانات؟ الإجابات علىهذه الأسئلة والكثير غيرها في هذا الكتاب.

حِكايَةٌ مُرْعِبَةٌ

حِكايَةٌ مُرْعِبَةٌ

دار النشر:  دار عصافير

يحاول الكاتب أن يروي قصة مرعبة عن غول شرير يأكل الحيوانات، كيف كانت نهاية هذا الغول؟

صَديقَةُ الصِّبا

صَديقَةُ الصِّبا

دار النشر:  دار عصافير

صديقنا همام يمر بمغامرة جديدة، من هي صديقة الصبا اقرأ لتعرف.

ذلك الوشق

ذلك الوشق

دار النشر:  دار عصافير

صديقنا همام يمر بمغامرة جديدة، مع صديق قديم. ما السر وراء صديقه القديم؟ ولماذا يتصرّف بغموض؟

إِذا أَحَبَّتِ الزَّرافَةُ أَنْ تَأْكُلَ أَوْراقَ الشَجَرِ

إِذا أَحَبَّتِ الزَّرافَةُ أَنْ تَأْكُلَ أَوْراقَ الشَجَرِ

دار النشر:  دار عصافير

صديقتنا الزرافة تحب أن تأكل أوراق الشجر، لكن ماذا ستفعل في فصل الشتاء؟

الرُّسومُ الْمُتَحَرِّكَةُ

الرُّسومُ الْمُتَحَرِّكَةُ

دار النشر:  دار عصافير

من منا لا يحب الرسوم المتحرّكة؟ لكن ماذا تعرف عنها؟ متى بدأت وكيف بدأت؟ يحتوي الكتاب الإجابات على هذه الأسئلة وأكثر.

سِحْرُ الْمِغْناطيسِ

سِحْرُ الْمِغْناطيسِ

دار النشر:  دار عصافير

من منّا لا يستمتع باللعب بالمغانط؟ ألم تسأل نفسك من قبل ما سبب تلك القوة العجيبة التي تمتلكها تلك المغانط؟ لنقرأ ونكتشف.

أَحْمَرُ بِلَوْنِ الدَّمِ

أَحْمَرُ بِلَوْنِ الدَّمِ

دار النشر:  دار عصافير

هل تساءلت يومًا لماذا لون الدم أحمر؟ وليس أزرقَ أو أخضرَ؟ لنتعرّف معًا على السبب!

فوتوغْرافِيا

فوتوغْرافِيا

دار النشر:  دار عصافير

هل تعرف ما هو التصوير، وكيف تطوّر عبر العصور؟ اقرأ لتعرف المزيد.

الْبَرْقُ وَالرَّعْدُ

الْبَرْقُ وَالرَّعْدُ

دار النشر:  دار عصافير

هل يحصل البرق والرعد معًا؟ ولماذا نرى البرق قبل أن نسمع الرعد؟ وما سبب حصولهما؟ وهل هما خطيران؟

هِجْرَةُ الْأَشْجارِ

هِجْرَةُ الْأَشْجارِ

دار النشر:  دار عصافير

يَظُنُّ الْبَعْضُ أَنَّ النَّباتاتِ كائِناتٌ ساكِنَةٌ لَا تَتَحَرَّكُ، إِلّا أَنَّها تَتَحَرَّكُ مِثْلَ أَيِّ كائِنٍ حَيٍّ وَتَسْتَخْدِمُ وَسائِلَ عَديدَةً في ذلِكَ!

لِماذا نُصابُ بِالْمَرَضِ؟

لِماذا نُصابُ بِالْمَرَضِ؟

دار النشر:  دار عصافير

الصِّحَّةُ هِيَ الْهِبَةُ الْكُبْرى مِنَ اللّهِ، رَغْمَ ذلِكَ فَإِنَّنا لا نَشْعُرُ بِقيمَتِها في كَثيرٍ مِنَ الْأَحْيانِ.