تزور الأم والدها في المستشفى وتأخذ معها كتابا لتقرأ له، ترى ماذا تكون ردة فعله؟ هذه القصة هي الكتاب الثالث من سلسلة (قصص أمي).
سجل الآن لتضيف مراجعتك لهذا الكتاب
"أبي لا تكسر قلبي" كتاب صامت بلا نص، يهدف إلى تشجيع الأطفال على التعبير عن مشاعرهم بطرقهم الخاصة، كما أنه رسالة إلى الآباء تحثهم على أهمية ملاحظة رسومات أطفالهم، وقراءة....
سجل الآن لتضيف مراجعتك لهذا الكتاب
الإهتمام بمشاعر الأطفال غاية في الأهمية. يجب أن يتعلم الطفل تمييز مشاعره، وفهمها، ومعرفة كيفية التصرف مع المشاعر التي لا يحبها، والتعاطف مع الآخرين، وكيفية الاستمتاع بالمشاعر التي يجدها ممتعة....
سجل الآن لتضيف مراجعتك لهذا الكتاب
أنامل عملتلهم "كتاب تلوين" كتاب فيه 24 صفحة تلوين وأنشطة تانية كمان. كل صفحة بتعلم الطفل فرض في الدين أو قيمة أخلاقية. مواضيع الأنشطة: أركان الاسلام – الصلاة – الصوم....
سجل الآن لتضيف مراجعتك لهذا الكتاب
كتيب المعكوسات اكتر من ٦٠ كلمة وعكسها بصور حلوة هتشد الاطفال وتسليهم جدا وكمان كل كلمة مترجمة بالانجليزي عشان مش بس يتسلوا ويتعلموا كلمات جديده، هما كمان هيتعلموها بالانجليزي
سجل الآن لتضيف مراجعتك لهذا الكتاب
في عصرنا الحالي، تمتلئ منازلنا بالآلات الكهربائية. وكلما استعمالناها أكثر، كلما استهلكنا طاقة كهربائية. وزيادة الضغط على مصادر الكهرباء، قد يوصلنا إلى وقت نفتقدها تماماً. لذلك علينا ترشيد استهلاكها، بإطفاء....
سجل الآن لتضيف مراجعتك لهذا الكتاب
نحن صديقتان ... تسكن كلّ منّا في مكان ... ولكن على الرّغم من كلّ الاختلافات بالشكل، إلّا أنّنا متشابهتان.
سجل الآن لتضيف مراجعتك لهذا الكتاب
ولد صغير اسمه عليّ ... عليّ يحبّ الشّغب، وهو سريع الغضب ... يلعب وحده، ويحطّم ألواح الخشب. ما قصّة عليّ مع القطّة أمّ ”حطّة“، الّتي تقف فوق الشّجرة؟
سجل الآن لتضيف مراجعتك لهذا الكتاب
نحن الثّلاثة أعزّ الأصدقاء. ما ظننّا أنّنا سنضم إلى مجموعتنا أحدًا من الغرباء ... إلى أن سكن في حيّنا جيران جدد، لديهم إبنٌ أصمّ. لكنّه شديد الذكاء، ويملك مهارات متعددة،....
سجل الآن لتضيف مراجعتك لهذا الكتاب
كان يا ما كان، في قديم الزّمان ... كان هناك مزرعة كبيرة ... تعيش فيها حيوانات كثيرة ... ودجاجات سمينة. في أحد أيّام الرّبيع ... وفي خمّ الدّجاج تحديدًا، كان....
سجل الآن لتضيف مراجعتك لهذا الكتاب
عزّة من غزّة، وعديّ من دبي، ووداد من بغداد ... وأنا عدنان، أسكن في عمّان. كم نحبّ الصّباح! ... إلّا أنّنا دومًا ننتظر قدوم المساء ... فإن غفونا ونمنا فسنلتقي....
سجل الآن لتضيف مراجعتك لهذا الكتاب