Books need reviewing

العملاقة العنيدة

العملاقة العنيدة

Maison d'édition :  Nagwa Readers

«جيرد» عنيدة أشد العناد، فالعملاقة ترفض كل عروض «سكيرنير». لكن «سكيرنير» ماكر، وسيبلغ مراده مهما حدث.

أبناء لوكي

أبناء لوكي

Maison d'édition :  Nagwa Readers

في كهف مظلم، بعيدًا عن أنظار آلهة «الإيسر»، يختبئ أبناء «لوكي» الذين لا يعلم أحد عنهم شيئًا. وفي هذا الكهف خططوا لتدمير «أسجارد».

بالدر ونبات الدبق

بالدر ونبات الدبق

Maison d'édition :  Nagwa Readers

تؤرق الكوابيس منام «بالدر» البهي، ويزعجه نذير شؤم سوف يحل بالعالم.

رحلة إلى قصر العملاق

رحلة إلى قصر العملاق

Maison d'édition :  Nagwa Readers

يتآمر «لوكي» مع عملاق شرير كي ينصبا فخًا آخر لـ «ثور». هل سيقع «ثور» في ذلك الفخ؟

هكذا فقد أودين عينه

هكذا فقد أودين عينه

Maison d'édition :  Nagwa Readers

سعي «أودين» إلى المعرفة يكلفه ثمنًا باهظًا.

مبارزة ثُور

مبارزة ثُور

Maison d'édition :  Nagwa Readers

لم يصدق «ثور» عينيه عندما وقعتا على هذا الضيف غير المرحب به الذي جاء معكرًا صفو قاعات «أسجارد» الهادئة!

عقاب لوكي

عقاب لوكي

Maison d'édition :  Nagwa Readers

عقب واقعة موت «بلدر» المأساوية، خيم الحزن على آلهة «الأيسر». وتتعهد الآلهة بالإمساك بـ «لوكي» ومجازاته بعقاب لا يقل بشاعة عن أفعاله.

البحث عن المطرقة

البحث عن المطرقة

Maison d'édition :  Nagwa Readers

يستيقظ «ثور» في أحد الأيام فلا يجد مطرقته «ميولنير». ترى إلى أي مدى سوف يغامر من أجل استعادة مطرقته؟

ثور يزور أرض العمالقة

ثور يزور أرض العمالقة

Maison d'édition :  Nagwa Readers

يزور «ثور» أرض العمالقة، ويواجه هناك اختبارات عسيرة تمتحن قوته وصبره وفخره بنفسه.

النمر والكاهن وابن آوى

النمر والكاهن وابن آوى

Maison d'édition :  Nagwa Readers

كاهن لطيف يساعد نمرًا في محنة، غير أن النمر يرد الإحسان بالإساءة. لكن ربما ينقذ ابن آوى الذكي حياة الكاهن.

هكذا فاز الأمير بقلب لابام

هكذا فاز الأمير بقلب لابام

Maison d'édition :  Nagwa Readers

شد الأمير الرحال إلى بلاد غريبة بحثًا عن الأميرة «لابام». ترى هل ينجح في مسعاه الشجاع؟

لِم ضَحِكت السمكة؟

لِم ضَحِكت السمكة؟

Maison d'édition :  Nagwa Readers

لم تُصدِّق المَلِكة نفسها حين رأت سمكة تَضحَك! ولم تَعرف ما سيَترتَّب على ذلك من أحداث حين تُخبِر المَلِك بما رأته.