Books need reviewing

ماذا يشتري دينو؟

الديناصور دينو محتار ماذا يشتري بمصروفه اليومي، في البداية استبعد تمامًا أن يشتري مجلة الديناصورات، لكن في المدرسة حدثت معه بعض الأمور التي غيّرت تفكيره تمامًا.

سر عازف الناي

اضْطُرَّتْ «جُلَّنار» لِلانْتِقالِ مَعَ عائِلَتِها مِنْ مَدينَةٍ كَبيرَةٍ إلى قَرْيَةٍ صَغيرَةٍ، فَاعْتَقَدَتْ أنَّ حَياتَها سَتَكونُ مُمِلَّةً، ولَكِنَّها عاشَتِ الكَثيرَ مِنَ الإثارَةِ والتَّشْويق... فَهَلْ سَتَتَأقْلَمُ مَعَ الحَياةِ الجَديدَةِ والبَيْتِ الجَديد؟ وما....

ماذا أستطيع أن أفعل؟

السلحفاة سمسمة متحمسة لوضع الكثير من البيض، إلا أنها تتعثر بكيس بلاستيكي ولا تستطيع الخروج منه بمفردها، يأتي إليها للمساعدة الكائن تلو الآخر وكلٌ يساعد بقدر استطاعته، وتنتهي القصة بمفاجأة....

أين دميتي(خطوات صغيرة)

أين دميتي تضيع دمية لولو المفضلة، وتقضي طيلة يومها في البحث عنها ترى أين وضعتها؟ وهل ستجدها بالنهاية؟ هذا ما ستعرفه إذا قرأت القصة. يتعلم الطفل خلال هذه القصة الظروف....

كوخ الصياد

يفقد الحطاب الفقير بيته الذي دفع كل ما يملك من أجل شرائه، لكنه يدرك بعدها أن هذا الفقد كان هو الخير له، ترى كيف يكون الفقد خيرًا؟

إنه مختلف

أطلّ الخريف على غابة الأرجوان، وانهمكت الحيوانات بجمع الطعام من أجل الشتاء. باستثناء الدبّ "بدران" الذي انهمك بالأكل فحسب ولم يخبىء أيّ طعام، فأخذت الحيوانات كلّها موقفاً منه وقرّرت عدم....

زغلول

تتناول القصة موضوعات المثابرة والتحدي ومهارة حلّ المشكلات، حيث تحدث مشكلة لبطل القصّة القنفذ (زغلول)، فيصبح بلا أشواك تحميه من المفترسات، يحاول حماية نفسه بعدة طرق إلا أنَّها لا تجدي....

الروضة هي أجمل شيء

احفظ الله يحفظك

يهدف هذا الكتاب إلى ضرورة توجيه الأطفال واليافعين بمصارحة الأهل، وغرس الرقابة الذاتية منذ الطفولة، فنحن في زمن طويت فيه الأرض، وتلاشت فيه المسافات التقليدية، وأصبح بمقدور أي إنسان منا....

من حقّي

جاء هذا الكتاب في صورة رسالة موجهه من طفل إلى والديه، وقد تضمنت سلسلة من الفصول الهادفة حول حقوق الأبناء على الوالدين، حيث جاءت هذه الرسالة البريئة تذكيرا للكبار لتتظافر....

قصة توبة سامر

هذه القصة القصيرة التي بين يديك واحدة من مسلسل طويل، تقع يومياً في شتى بقاع العالم، ضحاياها شباب بعمر الورود، تنكبوا الطريق ووقعوا في فخاخ الرذيلة التي نصبها لهم شياطين....

خمس دقائق من تسع وثلاثين دقيقة

كل تسعٍ وثلاثين دقيقة يُنتجُ فلم ويُحمّل ُيرسَلُ قصداً وبزهو لعالم قد جهل وبسعار السهوات الاّثمة قد حُمٍّل يريدون رؤية حضارة من يخيفونهم تتحلل فهل من بصير ومن رشيد يتأمل؟!....